كشف باحثون أمريكيون عن أن تمضية ساعتين إلى ثلاث ساعات يومياً خارج الأماكن المغلقة يقلص بشكل كبير مخاطر تطور حالة من قصر النظر عند الطفل.
وأوضحت الدراسة أن دور أحد العوامل الأساسية الكامنة وراء تطور حالة من قصر النظر لدى الأولاد يمكن أن يتقلص بشكل كبير عندما يتاح للولد تمضية عدد من ساعات النهار في الخارج ،
وبينت الدراسة أن النشاط الجسدي والرياضي لا يلعب دوراً في هذه المسألة، فالنشاطات الخارجية أيا كان نوعها تحمي النظر، في حين أن الرياضات داخل الأماكن المغلقة لا تترك تأثيراً مماثلاً.